حضرت النجمة العالمية "أنجلينا جولي" افتتاح مسرحيتها الجديدة The Outsider وحرصت على اصطحاب ابنها بالتبني باكس، إلى جانب ابنتها البيولوجيه من طليقها
قالت وزيرة الخارجية الكندية ميلاني جولي، الثلاثاء، إن كندا تدين الغارة الإسرائيلية التي قتلت سبعة من عمال الإغاثة في غزة، وتدعو إلى إجراء تحقيق كامل.
وأضافت جولي أن هذا القرار "مهم، وليس تغييرا رمزيا"، مؤكدة أنه يعني أن كندا لن تصدر بعد الآن "أسلحة إلى إسرائيل".
وجدّدت جولي دعوة كندا لزيادة وصول المساعدات التي تدخل القطاع بكل السبل الممكنة، بما في ذلك المعابر البرية والممر الإنساني البحري المزمع.
تعتمد مزيجاً طبيعياً من زيت الزيتون مع سكر البودرة وتدلك شفتيها بالخليط الطبيعي قبل النوم.
وأضافت قائلة: “كانت فكرة بسيطة ومحددة لوجود علامات واضحة فيها، وبعدا يتعلق بالمستقبل، ويؤدي إلى التحرك من أجل تحقيق هذه الحقوق على الأرض”.
وأكدت على أنه يجب أن "يتحرك أحد لإنجاز هذه حقوق الإنسان، وهي مهمة الأمم المتحدة بالضرورة".
وتبني براد بيت "ماكس" عام 2007، بعد عام واحد فقط من تبنيه من قبل أنجلينا جولي في عام 2006. ورغم الادعاءات السلبية التي وجهها له ابنه، إلا أن بيت ظهر هادئًا في الصور التي التُقِطَت له من قبل مصوري الباباراتزي.
وظهرت إينيس دي رامون، 33 عاما، متألقة في سترة "بلايزر" وسروال جينز فاتح اللون. كما أضافت إلى الإطلالة نظارات شمسية ذهبية وحق
ونشرت أنجلينا جولي على حسابها في "إنستغرام" صورة لآثار القصف المدمر، وصورة أخرى كتبت فيها نقلا عن تقرير للأنروا: "يعد مخيم جبالي
وقالت جولي، ضمن نص خطاب ألقته أمام النادي الاقتصادي الكندي في تورونتو: "400 كندي محاصرين في غزة ويعيشون في خوف ويأس.. لهذا السبب نحتاج إلى هدنة إنسانية، هدنة إنسانية في غزة".
ونشرت جولي بيانا على حسابها في "إنستغرام "، جاء فيه: "مثل الملايين حول العالم، قضيت الأسابيع الماضية مريضة وغاضبة بسبب الهجوم الإرهابي في إسرائيل،
وتصف دعوى جولي موقفا خلال رحلة بطائرة خاصة في سبتمبر 2016 حيث قيل أن بيت "أمسك جولي من رأسها وهزها قبل دفعها إلى جدار المرحاض"، وفقا لرويترز.
